المتواجدون حالياً :7
من الضيوف : 7
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 75198814
عدد الزيارات اليوم : 235
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
ذكرنا في وقتٍ سابق بأنّ تفجير منطقة الكرادة السابق، قد أزال كلّ الماكياج عن القبح السياسي، وبأنّ صراع الإخوة الأعداء، يستمدُ وقودهُ من دِماء العراقيين. كان التفجيرُ قبيحاً وصارخاً بالدونية السياسية التي تحكمُ البلاد والعباد.
العراق اليوم/ خاصrnعزيزنا القارىء لا بدّ أنك قد تساءلت أكثر من مرّة عن سرّ انقطاع التيار الكهربائي بكثرة في نهاية كلّ شهر.. من المؤكد أنك حككت رأسك كي تجد إجابة مناسبة تُفسّرُ لك السر.
العراق اليوم/ بغدادrnسُلفة العشرة رواتب المقرر منحُها للموظفين، مازالت تتمشى على الكورنيش أو على الشط، رغم إنّ هاتين البقعتين محروسةٌ ببيوت المسؤولين غالباً، فقد أفصح كثيرٌ من الموظفين للصحيفة، بأنّ هذه السُلفة تشبهُ حكاية قيس وليلى، الموظفُ فيها قيس والسُلفةُ ليلى !!
العراق اليوم/ خاصrnاستغرب الخبيرُ النفطي - موسى احمد جياد من اختفاء المعلومات التي كانت تصدرها وزارة النفط بشأن مجموع إنتاج النفط العراقي، خاصة بعد مجموعة من الالتزامات مع أوبك، حول تخفيض الإنتاج من أجل محاولة رفع سعر برميل النفط، بالاتفاق مع دول أوبك الأخرى.
إعداد العراق اليومrnغلبدين أو ما يُعرف باسم قلب الدين حكمتيار، يعتبرُ من الأرقام الصعبة في المعادلة الأفغانية، فلولاه ولولا تحالفه مع أسامة بن لادن، لربّما كان احمد شاه مسعود حيّاً وأحوال أفغانستان مختلفة !! حكمتيار الذي ينظرُ إليهُ الإعلام عبر المعمورة بأنّهُ من زعماء الحرب، قلب المعادلات بعد أن دعا في الفترة الأخيرة الى السلام في أفغانستان.
متابعة العراق اليومrnكيف تُعالج الطبقة السياسية مشاكل العراق المزمنة، تُعالجُها بالخدعة، فهي دائماً ما تلجأ الى حلولٍ وقتية تعملُ كمسكنات، فبدل مثلاً أن توفّر المستلزمات التي يتطلبُها القطاع التربوي ، كالكهرباء والكتب المدرسية ، وعدد الأبنية المدرسية الكافية، هي تُسهّل تأسيس المدارس الخاصّة،
متابعة العراق اليومrnكانت صحيفتُنا قد نشرت تحقيقاً حول الأدوية التي تدخل العراق في طبعةٍ سابقة. أبرزُ مافي هذا التحقيق إنّ هنالك مافيات من التجار والمسؤولين والعشائر المتنفذة، يقومون بإدخال أدوية منتهية الصلاحية الى البلاد، حيثُ تعتبرُ الجارةُ إيران من أكبر المتورطين في تجارة الأدوية الفاسدة، وقد شبهناها بالعميل 007المصرّح لهُ بالقتل!!
مسار عبد المحسن راضيrnتذكرُ وثائق الكونغرس الأمريكي عن مرحلة الرئيس ليندون جونسون، بأنّهُ وبعد الهجوم الإسرائيلي المباغت على مصر سنة 1967م، وفي ديباجة البيان الأمريكي للتعليق على ذلك تمّ تبديل كلمة نستنكر بـ نأسف، ورغم إنّ الكلمتين لا تُكلّفان الدولة المعنية أي ثمن سياسي، إلّا إنّ نأسف هي التي استقرت في سطور البيان. الطريف إنّ الوثائق ذكرت أيضاً بأنّ الرئيس جونسون ومساعدوهُ ضحِكوا بعد قيامهم بهذا الأمر !!
العراق اليوم/ بغدادrn التحالف الوطني العراقي يشبهُ الميت الحي .. موجودٌ بالذكر ميتٌ بالأفعال، بل نستطيعُ المغامرة بالقول بأنّ الكتل الكبيرة في التحالف الوطني، تحاولُ بين الفينة والأخرى، حقن جسده بالخلافات، كي يبقى في غيبوبة، تُحافظُ لتلك الكتل الكبيرة على ثُقلِها النسبي وتحويلهُ الى مجرد أداة في راحتيها.
العراق اليوم/ بغدادrnالمملكة الأردنية الهاشمية، غالباً ما اعتبرت العراق بعد 2003، سهماً في جعبة قوس ما سمّاهُ العاهلُ الأردني " الهلال الشيعي"، وظلت رئة العلاقات العراقية الأردنية، تعملُ على النفط المجاني والرخيص الذي تزوّدُ بهِ الأولى الثانية،إضافة الى إنّ المملكة ارتضت من العراق الرسمي بالمسؤولين العراقيين، شبه المقيمين على أراضيها الذين ينتمي أغلبهم الى تحالف القوى العراقية.
إعداد العراق اليومrnنعلمُ جميعُنا بأنّهُ عند انتخاب البابا الجديد فإنّ الدُخان الأبيض الذي ينطلقُ من مدخنة كنيسة السستين، يكونُ دلالة على اتفاق الكرادلة في الفاتيكان على تنصيب واحد جديد. البابا فرنسيس، كثيراً ما حاول أن يقنع المجتمع الدولي، بأنّ يطلق من كنيسته السياسية - منظمة الأمم المتحدة دُخاناً أبيض، يُنهي المأساة السورية. أمس الأحد، ولدى إعطاء البابا فرنسيس بركته التقليدية "للمدينة والعالم"،
العراق اليوم/ بغدادrnتعرض ما يُعرفُ بـ "حزام بغداد" بعد 2003 الى نُسخةً مُعدّلة من التطبيقات الأمنية للنظام السابق، والذي دأب على تطويق بغداد بحزامٍ من رجال الأمن والمخابرات والمجموعات الاجتماعية التي يظنها حليفةً له، ضمن سياقات مذهبية.