المتواجدون حالياً :14
من الضيوف : 14
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 75198822
عدد الزيارات اليوم : 243
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
كيف تقتل انساناً وتبقيه حياً !؟، الانظمة الفاشية وجدت الاجابة بسرعة البرق : اقتل روحهُ المعنوية. الانظمة الفاشية تركت لنا ايضاً حديقة خلفية.. اسمها الارهاب، لكنها لم تقف عند هذا الحد! ابدعت وصمّمت الحديقة وغرستها بـ الطائفية. اول من اكتوى بهذا التصميم هم العراقيون « المهجّرون».. مآساة انسانية مازلنا نعيش فصولها،
تحقيق/ العراق اليوم
صباح مهدي السلماوي
الجميع في ترقب ليوم الانتخابات المقبلة لمجالس المحافظات الاعلام والفضائيات وجميع وسائل الاعلام والمرشحين انفسهم، كلٌ ينتظر رأي الشارع به ومدى افضليته لتمثيله كصوت يمثل المواطن للمطالبة ببعض حقوق المواطنين ، فجميعهم في حالة من التأهب ليوم 20 من الشهر الجاري لان هذا اليوم يعتبر الحاسم ولمدة اربع سنوات متتالية ،
العراق اليوم :خاص
قالوا في الرحل هيوغو تشافيز، رئيس جمهورية فنزويلا، انهُ كان موهوباً بالصفقاتِ الغريبةِ.. اشترط على شركات الطعام ان تكون محبة للدستور الفنزويلي! بكلمات اكثر.. اتفق مع تلك الشركات ان تحتوي ملصقاتها الموجودة على منتجاتها فقرة من الدستور الفنزويلي !
العراق اليوم :خاص
قالوا في الرحل هيوغو تشافيز، رئيس جمهورية فنزويلا، انهُ كان موهوباً بالصفقاتِ الغريبةِ.. اشترط على شركات الطعام ان تكون محبة للدستور الفنزويلي! بكلمات اكثر.. اتفق مع تلك الشركات ان تحتوي ملصقاتها الموجودة على منتجاتها فقرة من الدستور الفنزويلي !
العراق اليوم /حنتوش كاظم
كانت بدايته في مركز شباب الديوانية عام 1974 ، وحاز على بطولات قطرية في رياضة الملاكمة التي عشقها وعاشت في روحه لتصبح هاجسهُ اليومي. أعطاها اهتمامه الكبير وأعطته الشجاعة والصلابة. انهُ الملاكم علاوي عباس مواليد الديوانية 1961 ، حاصل على البكالوريوس في الإدارة ، نائب رئيس اتحاد الملاكمة سابقاً ، وحالياً احد حكّام هذه اللعبة استضفناه ودار الحوار التالي :
يحاول بعض المتصيدين بالماء العكر ان يبينوا للفرد العراقي بأن صوته الانتخابي يشبه دون كيشوت ! لايفلح الا بمصارعة طواحين الهواء، اما المتندرين فيعلنون بأن الفرد العراقي عبارة عن « رضيع» في عالم الديمقراطية، لكن الشارع العراقي لم يسأل نفسه مرة واحدة عن كيفية امتلاك الادوات.. الوعي الانتخابي-الثقافة الانتخابية التي ستتيح له اصابة مقتل..
«متحدون» تآمرت على اياد علاوي وهدف الكتلة ابعادهُ عن رئاسة القائمة العراقية
سلمان الجميلي يتبع المنهج الطائفي وهو المتفرد بالقرارات داخل العراقية !
«متحدون» مشروع اخواني وصناعة قطرية تركية !
رئاسة المجلس النيابي السبب الرئيسي في تعطيل إقرار القوانين
معطيات المفوضية دقيقة ولاتتحمل التشويه او التحريف
حوار العراق اليوم/ خاص
نستطيع ان نقول ان العلاقة مابين المفوضية العليا المستقلة للأنتخابات والاعلام العراقي، عانت في الفترة السابقة من « لعنة البيت الزجاجي».. تلك اللعنة التي بدأت في قارة اوروبا.. فرنسا تحديداً بين الاعلام ودهاليز الحكومة الفرنسية، جعلت كل طرف يرى الاخر بمنتهى الشفافية! الا ان تلك الشفافية اختصت بالمثالب فقط.
العراق اليوم/ احمد الشيخ ماجد
محمد جبار الخطاط فنان تشكيلي ترك بصمته على الفن التشكيلي العراقي, وهو من الفنانين البارزين في اثراء الحركة التشكيلية في العراق, و شاعر صاحب النصوص الساخنة المتطورة اسلوباً, الطليقة في الافصاح التي تعيد الثقة لقارئها بأن في الشعر العراقي شجاعة «اقوى من كل هول» كما يقول الشاعر سعدي يوسف.
العراق اليوم/ صباح الرسام
بعد انتظار طويل تحققت امال الكثير بسبب التغيير السياسي عام 2003 ومن ضمن الآمال التي تحققت وجود منظمات المجتمع المدني والمعنية بحقوق الانسان التي اخذت على عاتقها الدفاع عن العراقيين بكل انتمائاتهم العرقية والدينية الجغرافية وانتشالهم من الواقع المزري بتقديم يد العون من خلال التسهيل لهم بتعاون بعض مؤسسات الدولة او تقديم الدعم المادي لهم ،
العراق اليوم / حنتوش كاظم
عشق الكلمة الصادقة منذ طفولته ومن ثم وهب معظم كتاباته للوطن والإنسان والمرأة. تجرع الصدق في طفولته، فجائت كتاباته وتصرفاته وتعاملاته صادقة ، واغنى نشمي الادب العراقي بالعديد من المقالات الادبية والقصة القصيرة أيضاً .
القسم الثالث والاخير
عام 2010 حضرت اجتماع في القاهرة لوزراء النقل العرب فسمعت بعض أعضاء الوفد الكويتي يقولون لزملائهم من الوفود الخليجية : لا تناقشوا الوزير العراقي لأنه لا يبقى على خروجه من الوزارة إلا القليل وسوف لم تمدد فترة مسؤوليته في الوزارة مرة أخرى !
قدر العراقي ان يُحمّل الذهب واكل الاعشاب البرية