المتواجدون حالياً :9
من الضيوف : 9
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 75254249
عدد الزيارات اليوم : 11236
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
خالد العرداوي - مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية
القوة كما يعرفها (نابليون هيل): المعرفة المنظمة الموجهة بذكاء لتحقيق هدف محدد. لهذا التعريف ميزة كبيرة عند توظيفه في حقل العلاقات الدولية؛ لأنه يجعل السياسة الخارجية للدولة عبارة عن حركة دائمة،
إنها مجزرة وهي تدور الآن! يحصد الرصاص في ثوانٍ عشرات القتلى ومئات الجرحى: الناصرية والنجف وبغداد... يا لهول ما نرى ونسمع، يا لهول الجريمة. على الشارع ذاته، كان الممثلون يتحركون، يتبادلون جُملهم الحوارية، والمشاهدون يحيطون بهم منْصتين متابعين. كان عملاً مسرحياً توعوياً عن قانون الانتخابات، أبطالُه وجمهورُه من المعتصمين النجفيين..
رباه أعدني لمستوطنتي الأزلية التي تحمل سوداويتي .. الأرضُ تلعنني.. خطواتي مسامير تنبتُ على وجنتها الرقيقة. أظهر لي جناح الذل لأحتضن السماء والطيور التي ترسمُ بالهواء.في كل يومٍ بعد خروجي من المنزل، وأنا أحمل مرآة مكسورة، أذهبُ لأبدِّلها، كوني عندما أستيقظُ في الصباح،
الإعلام هو أحد الوظائف المهمة في كل دولة، و يعتبرُ سِلاحاً ذو حدّين، يقتُل و يُنقذ من يشاء وحسب الوسيلة المستخدمة فيه ، عندما تريد أن تقتل أحد أعدائك ،سوف تستخدم سلاحك الشخصي الغير مُرّخص، و تطلق عليه إحدى تلك الطلقات التي سوف تتسببُ بزجِّك في السجن لمدى الحياة،
اليوم، عيد ميلادي، تناولتُ هاتفي وأنا متلهفٌ لقراءة رسائل المعايدة التي يبعثُها لي الجميع كل سنة. فتحتُ هاتفي وقرأتُ الرسالة الأولى، إنّها من صديقي المجاهد محمد، يُبارك لي عيد ميلادي، ويتمنى لي السعادة، ويقول: أنهُ سوف يأتي متأخراً إلى الحفلة بسبب انشغالهِ في المعركة مع داعش في الجرف،
لم تكن مجرد شمس تُنير ذلك المنزل الدافئ ، ولا قمراً نتسلى بهِ ليلاً ، هي تلك الشجرة الصامدة و الشامخة كالجندي على ساتر المنزل ، عمود الإناره المرتفع في مشارف طريق هالك الظلام والذي يبث في «درابين» المنطقة روح الحياة الهادئة ، بياضُ أسنانِها الذي يشبهُ بياض العلم العراقي ،
نظرتُ في ساعتي مفزوعاً، لأجدها التاسعة والنصف صباحاً، وقد ضاع عليّ موعدُ الاختبار في الجامعة..فخرجتُ من بيتي مسرعاً، لألحق ما بقي من وقت الاختبار، وبينما أنا في الطريق، تذكرتُ أنّي قد غلَبَني النوم، ولم أكمِل مطالعة المادة موضع الامتحان، وبينما كنتُ استلم ورقة الأسئلة،
بعد معارك طويلة، خضتُها في حياتي. تركت لي نُدَبْ الطعنات في ظهري. قلبي المثقل بأحزانه ، لم يعد قادراً حتى على التنفس. أخيراً لملمتُ نفسي للرحيل من هذا العالم. كان قرار الرحيل إلى مكانٍ بعيد عن هذهِ المدينة إلى مدينةٍ جديدة، وأُناس لا أعرِفُهم.حزمتُ حقائبي وأستعددتُ للرحيل.
صرخة مكتومة. آهات حارقة كسيجارةٍ تحرِقُ نفسها، لتُسحق تحت قدمِ صاحبِها. شعورُ الخوف كطفلة أفلتت يد أمها سهواً وضاعت،مشاعرٌ لا تُترجم بأحرف، وأنا أشاهد تلك الطفلة ،وهي تُخلقُ بهذا القفص المغلق المسمى بالمجتمع، أرى فيها نفسي، أرى تلك الطفلة وهي تكبرُ ويتلاشى وجودها فهي تشبهُ المطر الى حدٍ كبير،
سلام ناصر الخدادي
بعد ان أمضى حياتَه نصفَ عاريا .. متنقلاً بين الاحراشِ والاشجار .. يتسلى برمي القشورِ بعد أن يأكل الثمار ..
يتدلّى من غصنٍ الى غصن .. متنقلاً بين الأشجار .. يداعبُ هذا الحيوان ، ويستفزّ الآخر ، ويدجّنُ ذاك ويتسابقُ مع أولئك .. حتى أضحى حيوانا مثلهم على هيئةِ بشر ، اسلوباً وتصرفاً وحتى بالفكر !..
حميد حران السعيدي
تداول أهل القريه الحدث وأصبح حديث الصغار والكبار ... الخبر مفاده إن (عزيز) ابن صاحب الدكان الوحيد في قرية (أم خاجيه) (تحرش) بأحدى بنات القريه وأصبح لزاما على والده (الجلوه) جزاءا وفاقا لما أتى به ولده سيء التربيه من جريمه أخلاقيه ,